منوعات

معلومة غريبة جدًا عن.. الإجهاد الجيوباثي!

معلومة غريبة جدًا عن.. الإجهاد الجيوباثي!

ربما لم تسمع بهذا التعبير من قبل “الإجهاد الجيوفيزيائي” أو الإجهاد المترتب عن فيزياء الأرض، غير أنه يعد أحد العوامل المؤثرة على راحة الإنسان.

يترتب هذا الإجهاد الجيولوجي المعروف علميًا باسم “الإجهاد الجيوباثي” عن طاقة مختلفة منبعثة من الأرض، تتسبب فيها المصادر الطبيعية التي أوجدها البشر، مما يؤثر بشكل سلبي على نظام المناعة عند الإنسان كذلك الخصم من الشعور بالراحة النفسية والصحية، ويصل هذا التأثير كذلك إلى الحيوانات والنباتات المحيطة.

هذا النوع من الإجهاد يحدث عندما يصبح الحقل الكهرومغناطيسي للأرض ضعيفًا بسبب الاضطرابات الناجمة عن التركيزات المعدنية والمياه الجوفية الجارية وخطوط الصدع والتجويفات والحفريات تحت الأرض.

وتعتبر هذه الاهتزازات المشوهة ضارة بالكائنات الحية وهي واحدة من الأسباب الرئيسية للسرطان والتشوهات الخلقية والأمراض النفسية، وغيرها من الأمراض طويلة الأجل.

وفي تقرير علمي نشره موقع “بولدسكاي” يشير إلى أن أي كائن حي يعيش أو يعمل أو ينام فوق هذه الحقول المغناطيسية المشوهة، يمكن أن يتأثر سلبًا لأن حقول الطاقة الجسدية عنده قد لا تتوافق مع أشعة الأرض الطبيعية (التي أصبحت مشوهة).

وعادة يتأثر الأشخاص في منازلهم أو مكاتبهم، إلخ. وغالبًا ما يشار إلى تلك الأعراض باسم متلازمة المباني المريضة أو المغلقة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى