سياسة

لا أريد

notaskingforit

الصورة من حملة  بعنوان ” لا أطلبه (الجنس)  ” بدأها طلاب جامعة ويليسان الأمريكية لتغيير الصور النمطية التي تكرس ثقافة الاغتصاب والاعتداء الجنسي

أنا لا أطلبه/ لا أريده .. عبارة تحاول مواجهة التبرير الذي يستخدمه مرتكبو الاعتداءات الجنسية، حين يزعمون أن الضحية هي التي تطلب الاتصال الجنسي عن طريق ارتداءها أزياء معينة أو الرقص بطريقة “استفزازية” وغيرها من الأعذار

الحملة التي انتشرت في  5 جامعات أخرى منها ستانفورد وجورج تاون،  تحاول نشر الوعي بخصوص عدم إلقاء اللوم على الضحية ، وعدم اعتبار ملابس أو سلوك المرأة مبررا لأو تفسيرا للاعتداء الجنسي

عن تيليجراف

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى