منوعات

من الفقر إلى حياة المليارات .. مشاهير خاضوا الرحلة

Viralnova-AllDay

ترجمة دعاء جمال

 ليس هناك داعى للقلق إذا لم تملك المال، طالما لديك الفطنة والشغف الهائل وعزيمة وبعض الحظ. يمكنك أيضاً أن تصبح من نخبة الأغنياء، لن يكن الأمر سهلاً لكن هؤلاء الأشخاص أثبتوا أنك لا تحتاج أن تأتى من خلفية غنية لتجنى أطناناً من المال، وهذه قصص لأشخاص انتقلوا من الفقر للثراء ستلهمك وتجعلك تتذكر دائماً أن أى شىء يمكن تحقيقه إذا بذلت جهداً لأجله.

سارة بلاكلى، سبانكس

بعد فشلها فى الإلتحاق بكلية الحقوق أو حتى العمل فى  إرتداء زي الشخصية الكارتونية “بندق” فى عالم ديزنى “اعتبروها أقصر من أن ترتدي زي بندق”، إدخرت سارة المال الذى جنته من بيع آلات الفاكس، وبدأت مشروع ملابس التنحيف “سبانكس”، مما جعلها فى نهاية المطاف مليونيرة.

هوارد شولتز، ستارباكس

قبل مساعدته لمقهى ستارباكس على التوسع من 60 مقهى إلى أكثر من 21 ألف مقهى عالمياً، قضى شولتز طفولته في وحدة إسكان لمحدودى الدخل، واليوم يضم حسابه الشخصى مليارات الدولارات.

جى كاى رولينج، هارى بوتر

كانت “رولينج” والدة عزباء تجنى أقل من 200 دولار فى الاسبوع، حتى كتبت عن طفل ساحر، مما جعلها تجنى أكثر من مايار دولار.

كارل ليندنر جونيور،  منتجى الألبان المتحدة

كان عمره 14 عاماً عندما أضطر لترك مدرسته لمساعدة عائلته فى مزرعة الألبان الخاصة بهم، ولكونه شاباً ذكياً، قام بالعديد من القرارات التجارية البارعة التى كانت عوناً كبيراً لعائلته، وواحد من تلك القرارت أدت إلى إنشاء “منتجى الألبان المتحدة”، وهو ما ساعد فى زيادة ثروته الشخصية لتصل إلى 1.7 مليار دولار.

بيرت جاكوب، الحياة جيدة

كان كل من بيرت وأخيه جون يعيشان فى عربة متنقلة، يبيعان “تى شيرتات” تدعو للتفائل في شوارع بوسطن ويوصلانها للمنازل وهو ما أوصلهما فى النهاية لإنتاج خط ملابس خاص بهم، مثمراً عن أرباح تقدر بمئات الملايين من الدولارات فى العام.

كاثرين إل هيوز، راديو وان

إعتادت كاثرين على النوم فى نفس الطابق الذى به أول محطة راديو لها مع إبنها الذى أنجبته وهى فى السادسة عشر من عمرها، وبعدها أسست محطة “راديو وان”محققة نجاحاً عظيماً فى كل من الراديو والتلفاز.

جورج سوروس، صندوق  سورس الإدارى

قبل أن يجنى المليارات، كان على جورج الهروب من النازيين المحتلين للمجر وتعلم العيش فى بلاد أجنبىة مثل المملكة المتحدة والولايات المتحدة. شق جورج طريقه عبر دراسة الإقتصاد فى لندن وجنى المليارات من “وول ستريت” فى التسعينيات.

جون بول ديجوريا، بول ميتشيل

عمل “جون” لإعالة عائلته وهو فى العاشرة من عمره، وفى مرحلة ما كان يبيع منتجات الشعر من سيارته وفجأة أصيح ملياردير.

أوبرا، أو دابليو إن”OWN”

من الصعب التصديق أن صاحبة القوة الإعلامية كانت يوماً ما، أى شىء غير أكثر الأشخاص تأثيراً على الكوكب، قبل أن تصبح صانعة الذوق الأميريكى،عاشت أوبرا فى فقر.

ديفيد موردوك، أطعمة دول “Dole Food”

بمبلغ 900 دولار بإسمه، قرر موردوك ترك التعليم وقام بشراء مطعم صغير باعه فيما بعد محققاً أرباحاً، واستمر فى  التحركات التجارية الذكية إلى أن أصبحت عقاراته ومطاعمه تساوى 2.7 مليار دولار.

جان كوم، واتس آب

عندما انتقل كوم من “أوكرانيا” إلى أمريكا، منذ 20 عاماً، عتمدت أسرته على كوبونات الطعام، وبعد شراء فيسبوك لتطبيق الواتس آب الخاص به، قيمت ثروته فى الجنوب فقط ب 7 مليار دولار.

 رالف لورين، شركة رالف لورين

قبل أن يتمكن من صناعة ماركة خاصة به، اضطر”لورين” للعمل كمحاسب فى شركة “الإخوة بروكس”، والتى تعد الأن واحدة من منافسي شركته، واليوم لديه المليارات. بالتأكيد لن يقلق بشأن العمل فى الحسابات فى أى وقت قريب.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى