INC
هل تسائلت يومًا كيف يتم اختيار الأشخاص للتحدث في TED؟
حسنًا، إنها مهمة المنسق كريس أندرسون، اختيار من سيظهر على المسرح، ولهذا ينبغي على مُحبي TED أو أي شخص يتطلع إلى جعل نفسه أكثر ذكاءً ودراية بمجرد مشاهد مقطاع فيديو تتراوح مدة عرضها في 20 دقيقة، عليه أن يلتفت إلى اختيارات أندرسون حول أفضل 10 متحدثين في TED لعام 2018، والتطرق إلى مواضيع مختلفة من علم الفلك إلى العدالة الاجتماعية إلى الذكاء الاصطناعي، وهم كافيين لتغيير طريقة تفكيرك حول العالم.
** “كيف نحتاج إلى إعادة تشكيل الإنترنت”
في هذا الحديث يتناول “جارون لانيير” “الخطأ العالمي السخيف على نحو لا يُصدق”، التي ارتكبتها شركات مثل جوجل والفيسبوك على أساس الثقافة الرقمية، وكيف يمكننا التراجع عن تلك الأخطاء، وهذا ما طٌرح في “تيد”.
** “ينبغي تأسيس اقتصاد سليم ليزدهر”
فكيف يبدو الاقتصاد المثالي والمُستدام؟ تجاوب علينا الإقتصادية من جامعة أوكسفورد، كيت راوورث، في هذا الحديث المُثمر.
** “هل العالم أفضل أم أسوأ”
استخدم المتحدث ستيفين بينكر، بيانات بيل جيتس، لإثبات حقيقة أنه على الرغم مما قد نراه في الأخبار المسائية، فإن العالم يتحسن فعلاً، وإذا تناولنا المشاكل بشكل صحيح، يمكننا أن نصبح أفضل حالاً.
** “ما هي اهم المشاكل الأخلاقية في عصرنا؟”
يقول ويل ماكاسكيل هنا أن الإنسانية مكتفية بما لديها من مشاكل، لذا يناقش ماكاسكيل “الإيثار الفعّال” ويطرح سؤال: “ما الذي ينبغي علينا معالجته أولاً”.
** “ماذا لو أنهينا الظلم بكفالة”
“يُسجن أكثر من 450 ألف شخص في الولايات المتحدة بسبب عدم القدرة على دفع كفالته المالية، فهل هذا عدل؟”.. ذلك ما يطرحه المتحدث روبن شتاينبرج.
** “لماذا احتسي القهوة مع الناس الذين يرسلون لي بريدًا إليكترونيًا يحمل خطابًا للكراهية”
عندما انٌتخبت أوزليم سارة سيكيك، الدنماركية في عام 2007، كأول امرأة مسلمة تخدم في البرلمان الدنماركي ، وصل إليها العديد من رسائل الكراهية عبر بريدها الإليكتروني، ولكنها تقبلت الفكرة بشكل مٌغاير وتسائلت “لماذا لا أصل لهؤلاء المٌرسلين واحتسي معهم القهوة؟”.
** “لماذا يستحق الاستماع إلى أشخاص لا تتفق معهم”
في هذا الفيديو، يشير زاشاري وود إلى أن “عدم الانتباه إلى وجهات النظر، لا يجعلها تزول”. يأتي هذا الحديث في وقتٍ حرج تحديدًا في هذا العصر تحت وطأة الاستقطاب، موضحًا أنه “يتناسب تمامًا مع عصرنا، ونحتاج إلى التزام حقيقي للحصول على فهم أعمق لإنسانيتنا”.
** أين الكائنات الفضائية جميعها؟
ستيفين ويب يتحدث في هذا الحوار عن الكائنات الفضائية. إذا سبق لك وفكّرت بالسؤال نفسه: أين هم الفضائيون؟ مليارات النجوم والأجرام في الفضاء، لكننا لم نستقبل أيّ زوار فضائيين حتى الآن على الأرض. ومن ثم، لدى الفيزيائي الفلكيّ “ويب” جوابه الخاص: نحن في الواقع وحدنا في هذا الكون.
**قصة أومواموا، أول زائر من نظام نجمي آخر
كيف تسابقت كارين جيه ميتش وفريقها لفهم “أوماموا” ، أول كائن بين النجوم تم الكشف عنه يمر عبر نظامنا الشمسي من مكان ما. هل هو قطعة كبيرة من الطائرات الغريبة ، أم هو ناتج عن تمزق من انفجار مستعر أعظم أم أنه دليل على شيء آخر تمامًا؟
**”كيف يمكن لمنظمة العفو الدولية إنقاذ إنسانيتنا”
في هذا الحديث يشرح عالم الكومبيوتر كاي فو لي، كيف أن الولايات المتحدة والصين تقودان ثورة تعليمية عميقة، حيث أنهما يشتركان في مخطط كيفية ازدهار البشر في عصر الذكاء الاصطناعي.
