ثقافة و فنسياسة

إيران .. أخرى

المصور حسين فاطمي  يكشف ما هو مخفي عن عيون “الأخ الأكبر” : كل هؤلاء الشباب الإيرانيين المختفين وراء الأبواب المغلقة للبيوت والنوادي.

لأكثر من عشرين عاما  ظلت  الأخبار، والصور  من إيران موحدة: امرأة وراء برقع، إعدامات علنية، مظاهرات مع حرق أعلام، وشائعات الأسلحة النووية.

لكن واقع الحياة، في هذا البلد العريق، أكثر تعقيدا وتنوعا.

إعداد مي خليفة ، عن

Daily Fresher

..   امرأة خلال حفل “شيهيل منبر” الذى يقام في اليوم السابق على عاشوراء  فى مدينة خرم اباد، وحسب التقاليد : المرأة الايرانية حافية القدمين تضئ 40 شمعة فى أماكن معينة فى وسط المدينة ,،و يبدأ الاحتفال فى الصباح الباكر و يستمر طوال اليوم

  امرأة فى صالون التجميل حيث لا يحق للرجال الدخول اليه و بطبيعة الحال فإن العمل فى صالون للرجال محظور أيضا

 فتيات فى حالة سكر يستمتعن بالحفلة بوجود أقارب من الرجال و النساء بالرغم من أن الأختلاط محظور و لكن يتجاهل الكثير ون القوانين فى منازلهم

فريق للموسيقى الروك فى حفل خاص

الفتيات فى الصالة الرياضية حيث يتم تدريبهم حصريا

فتيات يلعبن البيلياردو فى قاعة ترفيهية للرجال حيث يحظر دخول الفتيات

فتاة تدخن الشيشة بالرغم من حظرها فى الأماكن العامة

موسيقى الروك ممنوعة لذلك يقوم هؤلاء الشباب بالعزف على مسئوليتهم الخاصة فى مكان سرى

 فتيات تدخن فى بلكونة المنزل و تستطن ارتداء القمصان دون تغطية رؤوسهن مع  الافلات من العقاب

شاب يعزف على الجيتار فى حديقة فى شيراز

بائعة تعرض الكتالوج على  واحدة من الزبائن بينما تحاول أخرى تجريب حمالة للصدر

أيليا ، فنان يدخن فى منزله و يشرب الخمر

فتاتان فى المنزل بعد حفلة

شيرون في غرفته مع الكلب ، لكن بموجب الشريعة الإسلامية يعتبر الكلب حيوانا  نجسا ، و بالتالي فإن الشعب الإيراني لا يربى الكلاب و معظم الايرانيين من أصحاب الكلاب يبقونهم بين أربعة جدران، لأن الشرطة لديها الحق فى مصادرة الكلاب إذا قام أصحابها بالتمشية بها

زوجان يقرآن القرآن الكريم في حفل ديني لإحياء ذكرى وفاة الأمام على في المقبرة في ضواحي طهران.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى