ثقافة و فنمنوعات

أجمل الصور الفائزة بمسابقة “سيينا” العالمية 2015

أجمل الصور الفائزة بمسابقة “سيينا” العالمية   2015

The guardian

إعداد وترجمة دعاء جمال

في عامها الأول، تعد جوائز سيينا للتصوير العالمي بالفعل أكبر مسابقة تصوير في إيطاليا، جاذبة مشاركين من أكثر من 100 دولة. بعد إعلان الفائزين في 31 أكتوبر. نعرض الأن مجموعة من اللقطات الرائعة المعروضة الأن بمدينة توسكان:

الفائز بجائزة مصور العام: على صفحة النهر، فالديمير بروشين

صيادون صينيون على نهر قرب مدينة ليشوي، والتي يعني اسمها المياة الجميلة. “التقطت هذه الصورة عام 2013 خلال جولة تصوير لمعرض الفن التصويري الصيني الدولي الـ15، والذي يديره الاتحاد الدولي للفن الفوتوغرافي واتحاد المصورين الصيني، حيث فازت بالميدالية الذهبية”.

الطبيعة: انحدار ريفينديل، إنريكو فوساتي

خلال عاصفة رعدية عنيفة في سافو العليا (الإقليم الفرنسي)، احتميت داخل كهف كبير في الجبل. ومن الداخل تمكنت من التقاط تلك العاصفة الصيفية الخطيرة والمبهرة. أعطتني الحركة السريعة للسحاب بضعة فرص فقط لألتقط المشهد بحالة جيدة قبل أن تتراجع، وتنزل ستائرها. استوحي عنوان الصورة من فيلم “ذا هوبت”.

طبيعة: بحيرة بوجوريا، فرانكو كابيلاري

هذه المياه المالحة الضحلة في المنطقة الشمالية من الوادي المتصدع في كينيا، تشكل منظرا طبيعيا مبهرا وسط التلال والشجيرات الجافة. الأراضي العشبية والغابات النهرية تضع إطارا للمياه الهادئة التي يسكنها طيور النحام الوردي.

الفائز بجائزة الطبيعة: وقت الاستعراض، حسن باجلار

“عندما تخاف حشرات فرس النبي من شيء ما، يرفعون أذرعهم ويفردون أجنحتهم. إنه سلوكهم الدفاعي الطبيعي. كي ألتقط الصورة حاولت لمسهما وهكذا تفاعلا، وفتحا أجنحتهما. يبدوان مثل راقصي البالية المبتسمين”.

الألوان الحرة: تحدي العاصفة، جوزيف تام

“أخذت هذه اللقطة من قرية صيد في ديانباي، بمقاطعة غوانغدونغ الصينية. صائد السمك في القارب الخشبي هو الساعي الذي يحضر كميات الأسماك التى تم اصطيادها من قوارب الصيد للشاطيء بشكل منتظم. التهديد الذي يحوم والغيوم العاصفة والصخب المدوي للموجات الغاضبة يرسل رسالة منذرة”.

ألوان حرة:معبد شواميباغ، بنغلاديش، نور أحمد جيلال

“يحتفل المجتمع الهندي ثلاثة أيام بمهرجان (Rakher Upabas) بمعبد لوكناث في بارودي قرب مدينة دكا. حيث يقدم المخلصون صلاتهم بعد إضائتهم لمصابيح ترابية ويصومون حتى تنطفىء المصابيح”.

الفائز بجائزة اللون الحر: بالون كبادوكيا، جيوليو موتيني

“قبل الشروق فقط، وتقريباً بشكل يومي في هذا الجزء من تركيا، ترتفع حوالي 100 بالونة هواء ساخن في الهواء معاً. وأصبح المنظر الرائع الخاطف للأنفاس أكثر سحراً مع شروق الشمس، التى تضيء قمم الصخور والبالونات. كنت محظوظاً كفاية بكوني أعلى من البالونات الأخرى، وتمكنت من عزل واحدة، مضيئة تماماً”.

السفر: يوم صيفي على الريفيرا الفرنسي، سيباستيان نوجير

“شباب يقفزون في البحر المتوسط في يوم صيفي ساخن بمدينة نيس، جنوب فرنسا. التقطت تلك الصورة في يوليو 2014، في درجة حرارة 28 درجة مئوية”.

السفر: خلية نحل، بلدية سيلين جزيرة روجن، ألمانيا، ماسيمو ديلا لاتا

“كبائن الشاطيء تلك تستخدم بجميع أنحاء ساحل بحر الشمال بألمانيا. مكانها على الرمال البيضاء، والتوجه الفريد ودخول وخروج الأشخاص من “الخلايا” ذكرني بالنحل في الخلية”.

السفر: صلاة في باغان، بورما، ليم شي كيونغ

“تجد الكثير من الرهبان والمبتدئين في بورما، حيث الديانة البوذية مؤثرة بشدة. لم أتمكن من منع نفسي من حب تلك الدولة، أهلها صادقون للغاية، ويملأهم الحماس ومهذبون للغاية”.

السفر: شروق الشمس عند سور الصين العظيم، جوزيف تام

“حيث كنت واقفاً في أصعب جزء يمكن الوصول إليه بدون عدة تسلق. التقطت تلك الصورة العظيمة الخالدة للسور كاحتفال حقيقيي بالإنسانية وانعكاس للتنين الصاعد والذي يمثل الصين ومكانة الصين في العالم”.

السفر: أتياً للحصول على الملح، جورجين جوهانسن

“تعد صحراء الدناكل في إثيوبيا واحدة من أكثر الأماكن سخونة وغير مضيافة على الأرض. كما أنها أيضاً واحدة من أكثر مناطق العالم انخفصا عن مستوى البحر، وتقع بحيرة أسالي 116 مترا تحت مستوى البحر. ويأتي الناس إليها لاستخراج الملح مستخدمين الجمال كوسيلة نقل”.

الفائزة بجائزة السفر: القفز فوق القطار، جازيبور، بنغلاديش، نور أحمد جيلال

“في نهاية اجتماع بيشوا، ثاني أكبر تجمع إسلامي في بنغلاديش، يهرع الكثير من الأشخاص للحصول على مقعد أو مكان على القطار في محطة سكة حديد تونجى”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى