أخبار

حرب تغريدات بين ميدو و”اليوم السابع”.. و”قضية التحرش” في الخلفية

ميدو يغرد على هاشتاج #ادعم_مي_الشامي.. وتصدر هاشتاج #ادعم_ميدو

أعلن محترف كرة القدم ونجم منتخب مصر السابق، أحمد حسام ميدو، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “إنستجرام”، تضامنه مع الصحفية مي الشامي التي أعلنت قبل أسابيع، تعرضها لتحرش جنسي داخل صالة التحرير بجريدة “اليوم السابع”.

وأعاد ميدو نشر تدوينة مي الشامي التي اتهمت فيها أحد قيادات الجريدة بالتحرش بها، عبر حسابه الرسمي على موقع “تويتر”.

ثم أعاد نشر نفس التدوينة عبر “انستجرام” اليوم.

كما نشر ميدو هذه التغريدة عبر “تويتر”.

وأعاد نشرها مجددًا عبر “انستجرام”.

وجاء هذا التضامن عل خلفية، أن ميدو يرى أن “هناك حملة ضده تقودها اليوم السابع، على خلفية مهاجمته رئيس شركة بريزنتيشن”، وكتب عبر “تويتر” تغريدة قال فيها “جريدة اليوم السابع عملت حملة عليا لأني هاجمت رئيس بريزينتيشن.. امبارح نزله خبر بيقولك ثلاثي الشر مش عايزين الماتش يتلعب والنهارده الأخ دندراوي كاتب كلام خايب زيه.. بقولكوا ميدو مابيتلويش دراعه وبديكوا فرصة أخيرة إن الهبل ده يقف.. بقيتوا بتوزعوا وطنية دلوقتي على اللي إنتوا عايزينه”.

كما طالب ميدو، رئيس تحرير “اليوم السابع”، الكاتب الصحفي خالد صلاح بـ”وقف تلك المهزلة”.

وعلى خلفية هذا الهجوم المتبادل، غرد المئات تضامنًا مع ميدو عبر هاشتاج “ادعم ميدو”، الذي احتل المركز الأول في التدوينات في مصر، اليوم الاثنين.

فضلًا عن التدوين على هاشتاج “ميدو خط أحمر”، وهو نفس الهاشتاج الذي غرد عليه ميدو أيضًا.

كان الكاتب الصحفي دندراوي الهواري، رئيس التحرير التنفيذي لجريدة “اليوم السابع”، فقد اتهم ميدو بـ”نشر الفتنة” من خلال سلسلة تغريدات عبر تويتر كتب فيها “الكابتن ميدو.. تخيل أن المصريين تلامذة، فخرج علينا، يضرب فى العمود الفقرى للعلاقة بين شعبين مرتدى تيشرت الزمالك.. ورغم أن الزمالك نادى كبير، واحتاجه، أكثر من مرة، إلا أنه هاجمه وتخلى عنه”.

 وتابع “ميدو، الذى ارتمى فى أحضان القطريين، بحثا عن الدولار، يعلم تمام العلم، أن مباراة الأهلى واتحاد جدة، مشروع عربى، يقرب الشعبين الشقيقين، المصرى والسعودى، وهو ما لا ترضاه قطر، فخرج علينا يهاجم المباراة، لا لشئ سوى من أجل عيون قطر”.

وأضاف:

وأكمل هجومه على ميدو “ميدو، لجأ إلى إثارة قضية ملفقة لى، وباعتراف كل شهود المدعية، وباعتراف خالتها فى تسريب صوتى، ومن أجل الهروب لأمريكا، وبالفعل المدعية على، هربت لأمريكا حاليا، نفس ما فعله ميدو، وعلاقاته القوية بالقطريين، ومن أجل الدولار”.

وتابع “ميدو، أنت بيتك من زجاج، وأنا لم أتطرق مطلقا لحياتك الشخصية، ولن أتطرق، لقيمى الأخلاقية، وناقشتك فى شأن كروى، بينما أنت تطرقت لاتهامات باطلة ووقحة، بشكل ببلدى، ومسف، يضرب فى مصداقية ظهورك على الشاشات”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى