منوعات

10 خرافات نبدأ في تصديقها عند العودة للحبيب السابق

10 خرافات نبدأ في تصديقها عند العودة للحبيب السابق

Brightside

ترجمة وإعداد- دعاء جمال

يُحاول العديد منّا الرجوع  إلى علاقات من الماضي. بالتأكيد، أحيانًا تكون هناك أسباب جيدة للعودة لحبيبك السابق، إلا أنه في أغلب الحالات نفهم سريعًا أن الأسباب وراء إعادة الشمل ليست أكثر من خرافات.

سنوضِّح لكم أن أكثر 10 أسباب شائعة نستخدمها في هذه المواقف ليست سوى أعذار واهية.

1. هذه المرة سيختلف كل شيء

العالم يتغيّر، لهذا سيكون الوضع مختلفًا بالفعل، لكنه على الأرجح سيكون أسوأ. فالشركاء ممن يعودون لبعضهم ينتبهون أقل للجوانب الإيجابية من علاقتهم ويركّزون أكثر على السلبيات، نادرًا ما يُحاولون إصلاح شيء ويعشقون تذكّر المظالم الماضية.

2. لقد تغيّر تمامًا

 

الناس لا يتغيّرون، على الأقل ليس سريعًا ودون سبب. لوقف حتى أكثر العادات تفاهة، يحتاج الشخص إلى رغبة صادقة، دافع، ووقت. هل حظي حبيبك السابق بهذا كله؟

3. لا أحد يعرفني أفضل منه

 

أنتِ محقة، لقد قضيتما الكثير من الوقت معًا، ومع ذلك فإن واقع معرفتكما ببعضكما بشكل جيد للغاية لم يمنع انفصالكما، أليس كذلك؟ ربما كان هذا هو سبب انفصالكما، لا بد أن يكون هناك دائمًا لغز ما في العلاقة.

4. المتاحون حمقى

 

أنتِ لا ترغبين فقط في رؤية مزايا هذا الشاب الجديد لأن العلاقة الجديدة ستُخرجك من منطقة راحتك.

5. هو ليس مثاليًّا.. لكنه لي

المخ البشري أكثر حساسية تجاه الخسارات أكثر من المكاسب، الأمر نفسه ينطبق على العلاقات، ومع ذلك اسألي نفسك ما الأفضل: أن تعيشي بسعادة للأبد مع الشخص المناسب تمامًا لكِ أم أن تعودي إلى حياة بائسة مع شخص “غير مثالي” لكنه لك؟

6. ليس لديّ وقت للمواعدة

معرفة شخص جديد هي أول وأهم فرصة لتوسيع آفاقك.

7. نحن أصدقاء الآن.. وسنرى كيف ستسير الأمور

كقاعدة، الصداقة بين الشركاء السابقين رديئة الجودة، مثل تلك العلاقات لا تزدهر بالمشاعر والثقة، والرغبة في أن تكون صديقا لحبيب سابق يمكنها أن تكون علامة على عدم التعافي النفسي من العلاقة.

 

8. لا أحد مثالي

لا أحد مثالي، ورغم هذا من يرغب في أن يكون مثاليا؟ ترغبين فقط في أن تشعرا بحال رائع معًا، لكنكما لم تنفصلا لأن أحدكما لم يكن مثاليا، بل لأنكما لم تكونا مناسبين لبعضكما، تقبّلي هذا وأمضي قدمًا.

9. لايتركني وحدي

أحيانا بعد الانفصال، يبدأ أحد الشريكين فجأة في إظهار نشاطات نحو الآخر لم يكن يظهرها من قبل. اتصالات، رسائل، تعليقات على شبكات التواصل الاجتماعي، زيارات غير متوقعة، فتعتقدين أن “هذا هو الحب”. “لا يمكنه نسياني”. ومع هذا غالبًا ما تكون تلك الأفعال  مجرد رغبة في استمرار التحكم بك.

10. ربما بالغت في غضبي

 إذا كنتما انفصلتما بسبب أقارب، عمل، أو أي أسباب خارجية أخرى، فقد تكون المحاولة الثانية ناجحة. ومع هذا، مع الأسف، يكون سبب الانفصال عادةً أكثر جدية: خيانة، على سبيل المثال، وهذا سبب حقيقي لإنهاء العلاقة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى