أجمل 10 صور بالفستان الأبيض
أجمل 10 صور زفاف وصلت نهائيات مسابقة “فيرليس” لمصوري الزفاف
إعداد وترجمة دعاء جمال
تكرم جائزة “فيرليس” مصوري الأفراح أربع مرات في العام، وتختار في كل مرة أفضل صور مصوري الزفاف. المجموعة الِأخيرة، التي نشرت يوم الثلاثاء، ليست استثناءً، حيث اختيرت بعد التدقيق في حوالي 15 ألف صورة أرسلها 1300 مصور، وضيق مشرفو الجائزة عدد الصور إلى 184 صورة فقط لتنافس على الجوائز.
شاهد بعض الصور الملهمة التي فازت، بجانب تعليق من محرري موقع “فيرليس فوتوجرافرز”:

“تحويل الصورة إلى الأبيض والأسود يوضح العلاقة بين ثلاثة أجيال. ليس علينا رؤية الوجوه كي نستشعر الاحاسيس في هذه الصورة، لغة الجسد الملتقطة في تلك اللحظة المثالية توضح الترابط بينهم”.
.

“تزدهر تلك الصورة وتجمع معا الاحساس بالاحتفال والحميمية، والصورة ملتقطة من زاوية تظهر العريس والعروس بوضوح.اللون الأحمر جرىء والخطوط الذهبية في جميه أنحاء الصورة توحد التكوين والقصة”.
.
“الزواج هو أساس تكوين العائلات، جيلا بعد جيلا. تحكي تلك الصورة القصة في لحظة، كما تتسم بالرقي وتكرم النساء اللاتي خضن التجربة من قبل وتحتفي أيضا بالزوجة الجديدة التي تبدأ رحلتها اليوم”
..
“الكثير من التفاصيل في هذه الصورة، أكثر مما يمكنك أن تلاحظه عند إلقاء النظرة الأولى. تلك الأم الجديدة لتوأمين والعروس أيضا تؤدي العديد من المهام بشكل جيد. التقط مصورها الفوضى الحميمية بطريقة لطيفة ومحببة”
.

“تكون صور الزفاف في أفضل حالاتها عندما تكشف عن لحظات عاطفية، كما تفعل هذه الصورة. يمتليء وجه الأب بالحب لابنته العروس بينما تضع له وردة برفق. هذه الصورة تظهر لنا قصة استمرت بينهما لعقود”.
.

“الجدة! لحظات تبادل القبل بين جيلين من الصعب مقاومتها، بالأخص في سياق الثقل العائلي لتقليد كالزفاف.. الإضاءة الموجهة واستخدام الأبيض والأسود يبرز تباين أنسجة البشرة والشعر للواجهة بطريقة ناعمة ومغرية”.
.

“يجري العريس والعروس في اتجاه الكاميرا بتهور، فتطهر العروس وهي تضىء الواجهة الأمامية بينما تنتهي الصورة بالوضعية المجنونة للعريس. التصوير غير المعتاد، المحفوف قليلاً بالمخاطر والموقع المليء بالخطوط يجذب عينيك مجدداً للزوجين المرحين”.
“يقال في الأمثال إن (الأزواج مثل الجزر في العاصفة)؛ في تلك الصورة تحول المثال إلى حقيقة. يتمسك الزوجان ببعضهما ويقفان بثبات معاً في حبهما بينما تندفع حولهما دوامات المياة الزرقاء. إنه تصوير مؤثر وفني”.
“يدع هذا المصور دموع الفرح في عيون العروس الجميلة تخبرنا بكل القصة. نظرة مقربة على اللحظة، بدون إكسسوارات للتصوير، أو خلفيات مبتكرة، وبدون خدع من الكاميرا، كانت الدموع كل ما نحتاجه لنغرم بتلك الصورة اللطيفة”.
“يعد برج إيفل أحد أكثر البنايات تصويراً، لذا، يحتاج الأمر لعقل مبدع ليجعله يبدو حديثاً ومثيراً للاهتمام.وقد نجح المصور في ذلك عندما التقط صورة ظلية (سلويت) لقدم العروس المرتفعة، وتنورتها الشفافة الطائرة”.