في اليوم العالمي للتقبيل 6 يولية، نشرت «دويتشه فيلله» 15 صورة لأفضل وأشهر وأغرب القبلات التي عرضت في السينما أو التقطتها عدسات الكاميرات في الحياة العادية.
1. «قبلة ريت وسكارليت في فيلم “ذهب مع الريح”»
قبلة الممثلة البريطانية «فيفيان لي» والأمريكي «كلارك جيبل» في فيلم «ذهب مع الريح». عام 1939.
2.«أول قبلة على الشاشة»
صدر الفيلم القصير «القبلة» عام 1896، للممثلين ماي إيروين وجون رايس، واستمر العناق لمدة 20 ثانية. كانت النسخة المصوّرة سينمائيًا من المشهد الختامي للعرض الموسيقي على مسرح «برودواي» ناجحة بقدر ما كانت مثيرة للجدل بسبب التصوير الواقعي للحظة الحميمية. لكنها أعطت السينما دفعة قوية.
3. «قبلة جاك وروز في فيلم تيتانك»
يقال إنها من أحد أكثر مشاهد التقبيل رومانتيكية في تاريخ السينما الحديثة بين كيت وينسليت وليوناردو دي كابريو في فيلم تيتانك لعام 1997.
4. «قبلة الرجل العنكبوت»
بدت قبلة «توبي ماجواير» و« كيرستين دانست» رومانسية من فيلم «الرجل العنكبوت» لعام 2002. على الرغم من قول ماجواير خلال مقابلة له عام 2007 أن اللقطة لم تكن مريحة فعلًا « كنت معلقًا وكان الوقت متأخرًا من الليل وكانت تمطر، وعندما أزالت كريستين القناع المبتل، قطعت عني الهواء تماما.
5.«قبلة من أسوأ يوم في حياتها»
القبلة من يوم زواج الأميرة ديانا الراحلة من الأمير تشارلز في السابع من يوليو 1981، في يوم وصفته بأنه كان أسوأ يوم في حياتها بعد إحدى عشر عامًا من الصورة المثالية المأخوذة من زفافها. تظهر الصورة ابتسامتها السعيدة وفستانها. لكن ديانا لم تكن سوى الخيار الثاني للأمير الذي كشف فيما بعد أن لديه علاقة حب أخرى.
6. الجيل القادم من أفراد العائلة المالكة البريطانية
القبلة من زفاف الأمير ويليام وكيت، الابن الأكبر لديانا وتشارلز في إبريل عام 2011.
7. فضيحة لم يسبق لها مثيل في جوائز «إم تي في»
شوهدت القبلة في شتى أنحاء العالم في حفل جوائز إم تي في الموسيقية عام 2003 عندما قبلت مادونا، بريتني سبيرز على المسرح وأثارت ضجة هناك.
8. توديع الحرب بالتقبيل
ملأ البحارة والمشاه الأمريكيين ساحة تايمز سكوير، نيويورك، في الـ 14 من أغسطس بعد السماع باستسلام اليابان، منهية الحرب العالمية الثانية. والتقط احتفالهم بتلك القبلة المبدعة. إنها وضعية يكررها السياح إلى يومنا هذا.
9. تصوير الشارع
قبلة بجانب فندق فيل، تعد جزءًا من سلسلة صور التقطها المصور الفرنسي روبير دوانو في الخمسينيات. وتعد تلك الصورة مشهورة عالميًا وتم بيعًها كصورة على بطاقة البريد مليون مرة. وادعى العديد من الأزواج بأنها صورتهم ( للحصول على العائدات )، إلا أن دوانو كان يمتلك إثباتًا على أن من في صورة ممثلين.
10. القُبلة الذهبية
تأتي أشهر لوحات الفنان جوستاف كليمت مما يطلق عليه فترته الذهبية، حيث استخدم البرونز الذهبي، تذكرنا باللوحات المسيحية من أواخر العصور الوسطى. اكتسب العمل الفني لمسة نفيسه باللون، موظفة هنا في “قُبلة، Kiss” ، لوحة تربيعية 180*180 سنتيمتر، أكملت بين عامي 1908 و1909.
11. الحب الأخوي
في دول الكتلة الشرقية السابقة، كان رجال الدولة يحيون بعضهم بقبلة اشتراكية أخوية. إنه عرض قوي للتواصل الجسدي، يقال أنها تًظهر تواصل أعظم بين الأحزاب أكثر من المصافحة فقط، كما يظهر هنا عام 1979، عندما تلقي إريش هونيكر، الرئيس السابق لألمانيا الشرقية (اليمين) قبلة من ليونيد بريجنيفت، الأمين العام للحزب الشيوعي السوفيتي
قُبلة الكأس
أصبحت ألمانيا بطلة العالم في كرة القدم للمرة الثانية في 7 يوليو، 1974 (بعد 20 عام من بطولتهم الأولى) بعد فوز 2-1 ضد هولندا. سلم الرئيس والتر شول (اليسار) الكأس لفرانتس بكنباور، كابتن الفريق(الوسط). وبالتأكيد كان على كل اللاعبين أخذ دوره في حمله؛ عندما مُنحت له الفرصة لم يتمكن سيب ماير من مقاومة طبع قُبله على الكأس.
قُبلة الامتنان
سافر البابا يوحنا بولس الثاني حول العالم. وكان يقيبل الارض في كل مكان يهبط فيه؛ سواء كان مغطى بالتراب أو أسفلتي، أو عبارة عن برك من الطين. كانت طريقته في احترام المكان، كما يظهر هنا عام 1986 في فيجي. واعتاد الناس السخرية من الأمر، بأنه يقبل الأرض فقط كإظهار للامتنان لأنه هبط سالمًا بعد رحلة طويلة.
قُبلات الحيوانات
تقوم ديزني بالفن المبتزل المحبوب أفضل من أي شخص آخر وفي فيلم “النبيلة والشارد”، فيلم رسوم متحركة من عام 1955 بشأن كلبين مغرمين، نور القمر في الخلفية وعشاء إيطالي على ضوء الشموع يُهيء المسرح للرومانسية. يبدأ عازف كمانجة في العزف، يغني الطاهي أعنية “Bella Notte”، وينضم فريق كورال بينما يشارك الكلبين جانبي من الإسباغيتي حتي، فجأة، يتبادلا القبل.
حرب التقبيل
لكن التقبيل ليس فقط للبشر وشخصيات الكرتون. في مملكة الحيوان، هناك عدد من الفصائل تقفل شفاهها- وليس دائمًا بدافع الحب. غالبًا، تكون القبلة في الحقيقة صراع بين ندين. مثل سمك كيسينج جرامي، على سبيل المثال. يدفع الحيوانات بعضهما من شفاههم حتى يستسلم أحدهما أخيرًا ويتحرك جانبًا ليجد مساحة في مكان آخر.
